لسنوات عديدة، كنا نقطة مرجعية لكرة السلة الرومانية والوطنية، والآن نحن واقع دولي جميل بفضل إرشاد رجل أعمال مستنير، الذي بشغفه الكبير ورؤيته، جلب الابتكار من خلال تحول استثنائي استمر لعقد من الزمان.
بفضل التزامه وقيادته، قامت ستيلا بترسيخ سمعتها ليس فقط كنادي رياضي متميز، ولكن أيضًا كمؤسسة تشكّل المواهب الشابة، مُعدّةً إياها للتحديات الدولية داخل وخارج ملعب كرة السلة.
الانتصارات في الملعب تتماشى يداً بيد مع النجاحات الأكاديمية للطلاب الرياضيين، بالإضافة إلى العمل الشاق والالتزام المستمر من الرئيس وفريقه من المحترفين.